الألوفيرا أو عصا الجنة ......
الالوفيرا في التاريخ
+ عرفت الالوفيرا كنبته طبية، واستخدمت منذ أيام المصريين القدماء، منذ نحو 6000 سنة.
+ هلام الألوفيرا الصافي يزخر بتاريخ حافل وباستخدامات في الحضارات المختلفة
+ اعتادت كليوباترا على دهن هذا الهلام على جسدها كجزء من روتين العناية اليومي لديها.
+ اليونانيون القدماء استخدموا الألوفيرا لعلاج كل شيء ممكن، بدءاً من الصلع وانتهاء بالأرق.
+ في حضارة الهنود الحمر، كان يسمى نبات الألوفيرا "عصا الجنة ".
+ عرفت الالوفيرا كنبته طبية، واستخدمت منذ أيام المصريين القدماء، منذ نحو 6000 سنة.
+ هلام الألوفيرا الصافي يزخر بتاريخ حافل وباستخدامات في الحضارات المختلفة
+ اعتادت كليوباترا على دهن هذا الهلام على جسدها كجزء من روتين العناية اليومي لديها.
+ اليونانيون القدماء استخدموا الألوفيرا لعلاج كل شيء ممكن، بدءاً من الصلع وانتهاء بالأرق.
+ في حضارة الهنود الحمر، كان يسمى نبات الألوفيرا "عصا الجنة ".
• هي تحتوي على عناصر مهمّة مثل مضادات الأكسدة، والأملاح مثل: الكالسيوم، والصوديوم، والحديد، بالإضافة إلى الأحماض الأمينيّة، والفيتامينات مثل حمض الفوليك، وفيتامين ج، وفيتامين ب المركب، وفيتامين أ، وفيتامين هـ،
-- ومن أهمّ الفوائد المجنيّة من الألوفيرا:
+ علاج موضعي للعديد من المشاكل الجلديّة، ومن أهمها: الصدفيّة. الحروق البسيطة التي تحدث في المطبخ، وحروق الشمس.
+ قروح مرض الهيربس الذي يصيب الجلد، وبخاصّة الأعضاء التناسليّة عند الرجال. الجروح البسيطة.
+ الكدمات الزرقاء على الجلد.
+ التهابات المهبل.
+ يحفّز نموّ خلايا جديد من الجلد، ويعالج الخلايا التالفة، ويفتّح البشرة.
+ يقاوم علامات الشيخوخة.
+ يسهم في علاج حب الشباب.
+ يسهم في التخلّص من قشرة الشعر.
+ يمكن استخدامه كمزيل للمكياج.
+ علاج التهاب اللثة، وحماية الأسنان من التسوّس.
+ تخفيض مستويات السكر في الدم، ولذلك يمكن لمرضى السكري النوع الثاني تناوله عن طريق الفم، إذ إنّه يدخل في صنع العقاقير التي يتناولونها، ولكن يجب استشارة الطبيب.
+ تقليل آلام المفاصل.
+ تقليل مستويات الكولسترول منخفض الكثافة في الدم، وهو كولسترول ضار، وذلك من خلال تناوله عن طريق الفم، ولكن يجب أن تخضع الجرعات لوصفة الطبيب.
+ المساهمة في معالجة تليّف الكبد الناتج عن تناول الكحول.
+ تليين الأمعاء ومعالجة الإمساك.
+ علاج موضعي للعديد من المشاكل الجلديّة، ومن أهمها: الصدفيّة. الحروق البسيطة التي تحدث في المطبخ، وحروق الشمس.
+ قروح مرض الهيربس الذي يصيب الجلد، وبخاصّة الأعضاء التناسليّة عند الرجال. الجروح البسيطة.
+ الكدمات الزرقاء على الجلد.
+ التهابات المهبل.
+ يحفّز نموّ خلايا جديد من الجلد، ويعالج الخلايا التالفة، ويفتّح البشرة.
+ يقاوم علامات الشيخوخة.
+ يسهم في علاج حب الشباب.
+ يسهم في التخلّص من قشرة الشعر.
+ يمكن استخدامه كمزيل للمكياج.
+ علاج التهاب اللثة، وحماية الأسنان من التسوّس.
+ تخفيض مستويات السكر في الدم، ولذلك يمكن لمرضى السكري النوع الثاني تناوله عن طريق الفم، إذ إنّه يدخل في صنع العقاقير التي يتناولونها، ولكن يجب استشارة الطبيب.
+ تقليل آلام المفاصل.
+ تقليل مستويات الكولسترول منخفض الكثافة في الدم، وهو كولسترول ضار، وذلك من خلال تناوله عن طريق الفم، ولكن يجب أن تخضع الجرعات لوصفة الطبيب.
+ المساهمة في معالجة تليّف الكبد الناتج عن تناول الكحول.
+ تليين الأمعاء ومعالجة الإمساك.
• محاذير استخدام الألوفيرا على الرغم من فوائدها الكثيرة، إلا أن تناولها عن طريق الفم لا يعدّ آمناً بشكل مطلق، ولذلك يجب عدم إعطاء الألوفيرا للأطفال، أو الحوامل فقد تتسبب في تقلّصات في الرحم، ممّا يسبب الإجهاض، وبعض الحالات الخاصّة مثل الأشخاص الذين يتناولون أدوية مدرّة للبول فهو سيتسبّب مع مدرّات البول على انخفاض نسب البوتاسيوم بشكل كبير في الجسم، وكذلك وضحّت بعض الدراسات أنّ تناول الألوفيرا لفترات طويلة قد يتسبّب في سرطان القولون.
0 التعليقات
إرسال تعليق